بعد مرور عشرة أيام على الزلزال الذي ضرب المغرب، تعد إعادة الإعمار أحد أبرز التحديات. ونظرًا لتأثر المناطق القروية بشكل كبير، دعا المهندسون المعماريون إلى إعادة الإعمار دون إغفال التقدم التقني، مع الالتزام بالمواصفات المحلية التي تجسد تراثًا كاملاً وأسلوب حياة.