في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.
وُلدت كوثر الفرجي في الدار البيضاء، ونشأت في إيطاليا، حيث قادها شغفها بتعلم اللغات إلى متابعة تعليمها الدولي في سن مبكرة، والتفاعل مع القضايا العالمية المتعلقة بالتنمية الدولية والمستدامة. وهي اليوم واحدة من بين أكثر من 250 شابًا مغربيًا، من المغرب وخارجه، ملتزمون الآن
"بصمة تراث" هي سلسلة رسوم متحركة جديدة، تدور حول تاريخ المغرب وتراثه غير المادي، والتي من خلاله يحاول المؤرخ نبيل مولين واليوتيوبر مصطفى الفكاك، المعروف بـ "سوينغا"، شرح المفاهيم التاريخية الخاطئة بطريقة أكاديمية ومسلية في نفس الوقت.
في الوقت الذي يكثر فيه الحديث في وسائل الإعلام الرسمية، وحتى في المقررات الدراسية،عن استقلال المغرب من المستعمر الفرنسي، لا تتم الإشارة إلى الكيفية التي تم بها استعمار البلاد إلا نادرا، وان تم الحديث عنها فإنه يتم دون استحضار خلفيات وطريقة دخول المستعمر إلى البلاد.
من داخل منزله في شيكاغو، يقوم ديفيد، بطبخ جميع أنواع الأطباق المغربية التقليدية، وهو ما يعكس حبه العميق للمطبخ المغربي. ويحلم الطباخ الأمريكي، بأن يقدم برنامج طبخ خاص بالمطبخ المغربي.