بعد إغلاق المغرب لحدوده، وجد العديد من المغاربة الذين كانون في إسبانيا أو داخل مدينة مليلية أنفسهم عالقين على الحدود، ويقيمون إلى اليوم تحت خيمة كبيرة في ظروف تنعدم فيها وسائل السلامة الصحية.