في الجزائر، يتناوب الدبلوماسي، والعسكري، ورجل الاقتصاد، والإعلامي، على مهاجمة المغرب. ويحاول صناع القرار في الجارة الشرقية من خلال ذلك تصدير أزمتهم الداخلية التي تفاقمت بشغور منصب الرئاسة.