على عكس ما توقعته جبهة البوليساريو والجزائر، لا يبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مستعدة للتراجع عن اتفاقيات التطبيع الموقعة بين بعض الدول العربية وإسرائيل، تحت رعاية إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب.
رغم أن الاستفزازات العسكرية لجبهة البوليساريو لن تغير الواقع على الأرض، إلا أن الجبهة الانفصالية تسعى لجذب انتباه الإدارة الأمريكية الجديدة للنزاع.