في مذكرة وجهتها إلى وسائل الإعلام الإسبانية، نددت السفارة المغربية بـ "العنف الشديد" للمهاجرين الذين أرادوا عبور السياج الحدودي الفاصل بين مليلية والناظور، وأشارت إلى "التراخي المتعمد" من قبل الجزائر في ضبط حدودها مع المغرب.
في مواجهة محاولة الجزائر وجبهة البوليساريو، استغلال حادث مصرع أكثر من 20 مهاجرا، أثناء محاولتهم اجتياز سياج مدينة مليلية، لمهاجمة المغرب، نظمت المملكة اجتماعا مع عدد من السفراء الأفارقة لوضعهم في صورة ما وقع.
تراجعت الحكومة الجزائرية، عن قرار منع وكالات الأسفار الجزائرية، من التعامل مع إسبانيا، وادعت أن القرار صدر عن موظف حكومي بسيط في ولاية البويرة.