بعد تأجيل زيارة دي ميستورا إلى العيون والداخلة إلى أجل غير مسمى، خرجت الأمم المتحدة عن صمتها ودافعت عن "حرية الحركة" لمبعوثها الخاص، وذلك في رد غير مباشر على الجزائر وجبهة البوليساريو بعد اتهاهما للمغرب بعرقلة برنامج الدبلوماسي الإيطالي.