تعيش الجزائر، هذه الأيام، على إيقاع أحداث سياسية متلاحقة، تنبئ بما يمور في الأعماق من تغييراتٍ، يحضر لها داخل السلطة العميقة، ستتجلى ملامحها في الأيام المقبلة. فقد أعلن عن تأسيس حزب معارض جديد، هو حزب "طلائع الحريات"، الذي أعلن عن تأسيسه علي بن فليس، رئيس الوزراء السابق،
قالت صحيفة "الخبر" الجزائرية، إن السلطات الأمنية الجزائرية، قامت بتوقيف ثلاثة مغاربة، كانوا يروجون للفكر الداعشي، ويحاولون إقناع الشباب الجزائري بالانضمام لتنظيم الدولة الاسلامية.
الجزائر لها خيراتها كان بودها أن تستثمرها في ما يعود على البلد بالخير والبركة. لكن للأسف غيرت بوصلة الاهتمام من التنمية الداخلية إلى مضايقة المغرب حيثما ما حل وارتحل رغم أن الله حباها بالغاز والبترول وغيرها من الموارد. الجزائر لها خيراتها كان بودها أن تستثمرها في ما
يتواصل هجوم السياسيين الجزائريين على المغرب، فبعد أيام من اتهام وزير جزائري المغرب بالوقوف وراء الصراعات المسلحة في الدول العربية، دعا زعيم حزب سياسي جزائري إلى إبقاء الحدود المغربية الجزائرية مغلقة، متهما السلطات المغربية بحماية أباطرة المخدرات.
ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية، أن المصالح الأمنية الجزائرية، اعتقلت 17 مواطنا مغربيا، يقيمون في مدينة بعين تموشنت بطريقة غير شرعية.
أفاد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، يوم أمس الأحد، بأن ولاية أمن العيون أوقفت، يوم السبت المنصرم، شخصا مبحوثا عنه على الصعيد الوطني من أجل التجمهر المسلح والإيذاء العمدي في حق رجال القوة العمومية والقيام بأعمال تخريبية.
بعثت المملكة العربية السعودية، حمولة من المساعدات الانسانية إلى اللاجئين الصحراويين بمخيمات تندوف، وصلت إلى 252 طنا من التمور، حسبما أفادت به وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.
رفعت الاجهزة الأمنية بالجهة الشرقية، بحسب عدد اليوم من جريدة "الصباح"، درجة التأهب، واتخذت العديد من الاجراءات الأمنية اللازمة، على الشريط الحدودي من خلال تدعيم المنطقة بأكبر عدد من حراس الحدود وإعادة انتشارهم.
قالت جريدة "الخبر" الجزائرية يوم أمس الأربعاء، إن ثلاث عائلات مغربية تتكون من 13 فردا ما بين رجال ونساء، أقدمت يوم الثلاثاء الماضي على عبور الوادي الذي يربط بين المغرب والجزائر حاملين راية السلام للمطالبة باللجوء إلى الجزائر، بعدما تم طردهم من مسكنهم في المغرب.