تعرض تلميذ مغربي يقيم مع أسرته في هولندا، إلى اعتداء على يد زميل له في القسم، بعد ان قال التلميذ المغربي مازحا مع زملائه إنه مهاجر سوري وأن أصل عائلته سوري.
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم الجمعة الماضي، إن غارة نفذتها قوات التحالف الدولي في سوريا، أدت إلى مقتل قيادي كبير في جبهة النصرة يحمل الجنسية المغربية ويدعى أبو ياسر المغربي.
يناهز عدد سكان سوريا 23 مليون نسمة، فُرض على أكثر من خمسة ملايين منهم الهروب الفعلي من بلدهم، بينما تتحرك أكثر من سبعة ملايين داخل البلد هروبا من الحرب والتفجيرات اليومية، ولا يعلم المرء لحد كتابة هذه السطور ما هو عدد من ماتوا جراء هذا النزاع المسلح، الذي يتمظهر مرة وكأنه
أجرت قناة الآن التلفزيونية، حوارا مع شاب مغربي يدعى سعيد التيفاني كان يقاتل في صفوف تنظيم داعش، واستطاعت وحدات حماية الشعب الكردي في سوريا أسره، قال فيه إن تنظيم داعش قام بإخفاء زوجته وتهجيرها برفقة أحد قيادييه.
شرعت الحكومة المغربية في بحث إمكانية قبول ملفات ما يقارب 500 لاجئ سوري، حيث قال مصطفى الخلفي وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة إن الوزارة المكلفة بمغاربة الخارج وشؤون الهجرة عقدت اجتماعا لتدارس هذه المسألة.
قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن الملك محمد السادس أعطى أوامره للسماح للطفل السوري حيدر بدخول المغرب والالتحاق بوالده.
كشفت مصادر إعلامية محلية أن لاعبا سابقا في صفوف فريق المغرب التطواني للشبان، توجه رفقة شخص آخر نحو الأراضي السورية من أجل الانضمام، لتنظيم الدولة الاسلامية المعروف إعلاميا بداعش.