هذه العودة يستهدف المغرب من خلالها تحقيق رهان كبير وهو رهان يجب أن يربح : رهان تقديم المغرب نفسه إفريقيا كنموذج سياسي يمكن الاقتداء به و كقوة إقليمية معتبرة قادرة على الدفاع عن مصالحها ووحدة ترابها كما هي قادرة على المساهمة في حفظ السلم والأمن العالمي بهذه القارة وعلى
عبر الملك محمد السادس في برقية بعث بها إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن رفضه لاحتمال قيام الولايات المتحدة الأمريكية، بنقل سفارتها في تل أبيب إلى القدس، مؤكدا أنه لن يدخر جهدا في الدفاع عن هذه المدينة المقدسة.
بعد إثارته للكثير من الجدل، تراجع النائب الفرنسي عن الحزب الاشتراكي، جان غلافاني، عن تصريحاته السابقة التي تحدث فيها عن الوضع الصحي "المقلق" لزعماء دول المغرب العربي، ومن بينهم الملك محمد السادس.