يتنافس الدولي المغربي "يونس بلهندة" على لقب أفضل لاعب في الدوري الفرنسي للقسم الممتاز، بعدما رشحه الاتحاد الفرنسي للاعبين المحترفين لكرة القدم لنيل لقب أحسن لاعب في فرنسا برسم الموسم الرياضي 2011/2012.
أكد عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية٬ أن الإصلاح الذي باشرته الحكومة " بدأ تدريجيا وبدأت نتائجه " تبرز خاصة من خلال بعض الإجراءات ذات الطابع الاجتماعي خاصة: صندوق التضامن العائلي ٬ الزيادة في منح الطلبة، مشيرا في الوقت نفسه أنه" لا يمكن إصلاح كل شيء
في جو إعلامي واجتماعي يعاني من فوبيا رهاب الأجانب، تقرر بلجيكا التغيير من سياساتها، إذ أعربت وزيرة التشغيل البلجيكية، "مونيكا دي كونيك"، عن رغبتها في تعزيز الهجرة لتعويض العجز الحاصل في اليد العاملة وذلك في أفق سنة 2020.
أعلنت أمينة بنخضرا عن اكتشاف ستة آبار للبترول و الغاز الطبيعي، و عن ارتفاع نسبة إنتاج الغاز الطبيعي بسبعة في المائة.
بعدما سجلت المبادلات التجارية بين المغرب وإسرائيل تراجعا خلال السنوات الأخيرة خصوصا بعد انتفاضة الأقصى وما تلى ذلك من إغلاق للمكتب الإسرائيلي في الرباط ، إذ عرفت تراجعا من 24.5 مليون دولار سنة 2008 إلى 21.7 مليون دولار خلال 2009 ، عادت لتعرف ارتفاعا في الشهرين الأولين خلال سنة 2011.
قدم الحسين الوردي وزير الصحة أمام لجنة التعليم و الشؤون الثقافية والاجتماعية بمجلس المستشارين تقريرا حول أوضاع القطاع الصحي بالمغرب.
أفادت المندوبية السامية للتخطيط٬ أن عدد النساء في المغرب بلغ سنة 2011 حوالي 16،4 مليون امرأة (أي ما يمثل 50،8 بالمائة من مجموع السكان) تعيش 41،6 بالمائة منهن بالوسط القروي.
منذ السنة الماضية والإسلام في صلب النقاشات الاجتماعية-السياسية في فرنسا والتي تتأرجح بين العلمانية والملاءمة الاجتماعية، في الوقت الذي تشير فيه الإحصائيات إلى ارتفاع الأعمال المعادية للإسلام أو ما يسمى "كراهية الإسلام" في فرنسا عام 2011 بنسبة 34 في المائة مقارنة مع العام
قررت حكومة بنكيران إدماج 3000 عاطل من حملة الشهادات الجامعية، بعد تنصيبها من قبل مجلس النواب، وفاء بالتزامات حكومة الفاسي التي تعهدت بتوظيفهم مباشرة في أسلاك الإدارة العمومية. ويأتي هذا القرار، حسب مصدر حكومي، رفض الكشف عن هويته، تفعيلا لمبدأ استمرارية المرفق العام وتعهدات
تبقى الأرقام المرتفعة التي تعرفها الهجرة في فرنسا معروفة، إلا أن وزير الداخلية الفرنسي كلود جيان قد قدم، يوم أمس، حصيلته لسنة 2011 وكذا الأهداف التي يرسمها لسنة 2012، إذ أدى خطاب جيان هذا إلى زيادة حدة التوتر في أوساط الجمعيات التي تدافع عن المهاجرين.