لإنجاح منتدى وهران، الذي تجنّبته الدول الأفريقية الكبرى، دعت الجزائر دولا تعترف بسيادة المغرب على الصحراء. وللقيام بذلك، كان على الجزائر أن تضع جانبًا مؤقتًا دعمها للبوليساريو خلال خطابات الرئيس تبون ووزير الخارجية أحمد عطاف.