يعيش الموسيقي والملحن المغربي، محمود شوقي، في الولايات المتحدة الأمريكية، بدأ حبه للموسيقى في سنواته الأولى، قبل أن يصير عازف غيتار محترف، ويشتغل مديرا فنيا في عدد من الأفلام.