قالت جبهة البوليساريو، إن إسبانيا مسؤولة عن الضربات التي تنفذها الطائرات المسيرة المغربية، لكونها مسؤولة عن مراقبة المجال الجوي للصحراء، وطالت اتهاماتها منظمات حقوقية دولية أيضا.
بالاعتماد على الخبرة الإسرائيلية، أصبح المغرب على وشك تحقيق طموحه في إطلاق صناعته العسكرية الخاصة.
يعمل المغرب وإسرائيل منذ توقيع اتفاق تطبيع العلاقات بينهما في 10 دجنبر 2020، على تكثيف تعاونهما الدبلوماسي والعسكري. فقد أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن اقتناء الجيش المغربي لتكنولوجيا إسرائيلية متقدمة مضادة للطائرات المسيرة.