وجاء في بيان اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا، أن التفجيرات كشفت مجدداً عن عمليات القتل العشوائي والاختطاف بحق الأبرياء في مرافق عامة، في اعتداءات خطيرة تبث الخوف والفزع في المجتمع. ومع توالي التقارير الميدانية التي تصف حجم ما يجري فإنها بكل تأكيد لحظة لإظهار التماسك والوحدة الوطنية في وجه التهديدات التي لا يمكن التهاون معها.
وعبر الاتحاد في بيانه عن مشاطرته الشعب الفرنسي مشاعر الأسى، ويعرب عن مواساته لذوي الضحايا في التفجيرات.
وقتل في التفجيرات التي وقعت في العاصمة الفرنسية باريس أكثر من 120 وأصيب العشرات في أعنف هجمات تتعرض لها فرنسا.