وقال نجيب بوليف القيادي في حزب العدالة والتنمية، في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك تحت عنوان " في غياب منتخب كروي واعد...إلى متى سنبقى هواة ؟" "كلما تفرجت على إحدى المباريات إلا وزاد منسوب الأدرينالين عندي ووجدت نفسي في حالة غير مريحة".
وأضاف "كأني بفريق من الدرجة الثالثة يسمى منتخبا وطنيا، وبمدرب على خط الشرط كأنه منفرج في المدرجات وبلاعبين يتصورون أنهم في جولة سياحية...".
وتساءل الوزير الاسلامي "إلى متى سنظل ننتظر أن يجد الناخب الوطني الفريق الأمثل... في كل مرة يقول لنا أنه في الطريق الصحيح".
وطالب بوليف بإقالة مدرب المنتخب المغربي، والبحث عن مدرب بديل حيث قال "كفى من تضييع الوقت في البحث عن السراب، وقد آن الأوان لنجد ربانا قادرا على القيادة...حتى لا تزداد الأوضاع سوءا و يزداد الإحباط".