وجاء في البلاغ أنه "عقب الانتخابات الجماعية والجهوية 4 شتنبر 2015،وما عرفته من تكالب لقوى الشر المزيفة للحقائق وإرادة الجماهير، والتي ساهمت في ذبح الديمقراطية والعودة إلى مراحل ظن المغاربة أنهم قطعوا الصلة معها".
وخلص المنتخبون الاستقلاليون إ"لى الاتفاق على مجموعة من المواقف التي تؤطر عملهم المحلي المستقبلي،بما يضمن المنفعة العامة لسكان العاصمة العلمية"
وأكدو على "تقديم الدعم اللازم للفريق الجديد المسير لجماعة فاس، ووضع تجربة الحزب رهن إشارته خدمة للمصالح العليا للمدينة".
كما قرروا "المساندة النقدية للمكتب المسير للمدينة، والمتابعة المستمرة لجميع الأنشطة المحلية المرتبطة بمصالح السكان".
وكذا "مساندة كل البرامج التي ستساهم في إتمام المشاريع التي تعرفها فاس،والتي للحزب شرف إقامتها وتحقيقها لصالح المدينة".