أقدم مدفع إفطار
يسمى مدفع "الحاجة فاطمة"، ويوجد بجمهورية مصر العربية، ويسمى باسم "الحاجة فاطمة" نسبة إلى الأميرة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل التي يعود لها الفضل في بناء جامعة القاهرة المصرية.
وبدأ الاعتماد على المدفع لإخبار الناس بحلول موعد الإفطار، عندما كان الجنود يقومون بتنظيف أحد المدافع القديمة فانطلقت قذيفة عن طريق الخطأ مع وقت أذان المغرب في أحد أيام شهر رمضان فاعتقد الناس أنه نظام جديد للإعلان عن موعد الإفطار فعلمت بذلك الحاجة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل فأصدرت مرسوما ليتم استخدام هذا المدفع عند الإفطار والإمساك وفي الأعياد الرسمية، وقد ارتبط اسم المدفع باسم الأميرة حتى الآن وهو يبلغ من العمر أكثر من 140 عاماً.
أكبر مائدة إفطار رمضاني في العالم
شهدت إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة في يوليوز سنة 2013، تنظيم أكبر مائدة إفطار رمضانية، أقيمت على جانب البحر، وبلغ طولها 600 متر، ما أهلها لدخول كتاب غينيس للأرقام القياسية.
أكبر فانوس رمضاني في العالم
دخلت مدينة لنبطية اللبنانية، موسوعة غينيس للأرقام القياسية سنة 2012، بعد صناعتها لأكبر فانوس رمضاني في العالم، بلغ ارتفاعه 18 متراً ونصف، وبلغ عرض قاعدته خمسة أمتار ، فيما وصل وزنه لأربعة أطنان.
وتطلب تصنيع الفانوس 180 يوما، وتم نقله بست شاحنات من مكان التصنيع إلى المكان الذي وضع فيه في ملعب مدينة النبطية، كما تمت إضاءة الفانوس باستخدام 20 كشافا ضوئيا.
أقدم مسحراتي في رمضان
المسحراتي مهنة يطلقها المسلمون على الشخص الذي يوقظ المسلمين في ليل شهر رمضان لتناول وجبة السحور.
وسجل أقدم مسحراتي في العالم باسم جمهورية مصر العربية، وكان عنبسة ابن إسحاق أول من نادي المسلمين بالاستيقاظ لتناول وجبة السحور سـنة 228هـ وكان يذهب ماشياً من مدينة العسكر في الفسطاط إلى جامع عمرو بن العاص وينادي الناس لتناول السحور ليبلغ عمر أول مسحراتي 1208 أعوام.
أول يومية تحدد وقت الامساك والإفطار في رمضان
سجلت أول يومية تحدد وقت الامساك والإفطار في شهر رمضان باسم جمهورية مصر العربية حيث طبعها محمد علي باشا في مطبعة بولاق وهي أول مطبعة في مصر عام 1262 هجرية ليبلغ عمر هذه اليومية الآن أكثر من 169 عاماً.
أكبر كتاب للتعريف بالرسول محمد [ص]
خلال شهر رمضان سنة 2012، كانت إمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة على موعد مع إطلاق أكبر كتاب في العالم يتناول حياة وشخصية النبي الكريم محمد بعنوان (هذا محمد)، ويبلغ وزن الكتاب 1500 كيلو غرام، ويحتوي على 420 صفحة، وتراوح أطواله بين أربعة وخمسة أمتار.