1.عادل تاعرابت
من زلة إلى زلة، هكذا هي مسيرة اللاعب عادل تاعرابت المحترف في صفوف فريق كوينز بارك رينجرز.
بداية التمرد على المنتخب الوطني كانت سنة 2010، حين رفض الجلوس في كرسي البدلاء، خلال المباراة التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره التانزاني برسم إقصائيات كأس إفريقيا للأمم 2012 التي أقيمت بالغابون وغينيا الإستوائية.
وفي سنة 2011 رفض تاعرابت مرة أخرى الجلوس على دكة البدلاء في المباراة الاقصائية التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره الجزائري، وغادر تشكيلة الاسود قبل انطلاق المباراة.
آخر فصول تمرد تاعرابت على مدربي منتخب بلاده، كانت مع المدرب بادو الزاكي، حين رفض الرد على مكالماته الهاتفية، مما جعل الناخب الوطني يقرر استبعاده بشكل نهائي من تشكيلة الأسود.
2. محسن ياجور
ياجور واحد من أحسن اللاعبين المحليين المغاربة في المواسم الأخيرة، قصة تمرده على فريقه السابق الرجاء البيضاوي كانت سنة 2007، حينما شارك الرجاء في دوري بسويسرا، قبل أن يفاجأ باختفاء ثلاثة من لاعبيه هم هشام العمراني وسعيد عبد الفتاح ومحسن ياجور، الذي فضل التوقيع لكياسو، بشكل منفرد، في الوقت الذي عاد فيه زميلاه إلى المغرب.
ليلجأ إثر ذلك فريق الرجاء لغرفة النزاعات داخل "فيفا" التي حسمت في القضية، وطالبت لاعب المغرب التطواني حاليا، بأداء ما قيمته 65 مليون سنتيم لفائدة الرجاء، وهو القرار الذي رفضه الفريق البيضاوي، ورفع القضية إلى المحكمة الرياضية بسويسرا.
3. حمزة بورزوق
مهاجم دولي يلعب لفريق الرجاء البيضاوي، سقط في فحص للكشف عن المنشطات، حيث قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم إيقافه لستة أشهر.
4. عبد الرحيم الشاكير
مدافع دولي يلعب في صفوف فريق الجيش الملكي، قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم إيقافه لمدة سنة ،على خلفية تهجمه على حكم مقابلة المغرب وتنزانيا بدار السلام، لحساب إقصائيات كأس العالم بالبرازيل 2014، حين أشهر في وجهه البطاقة الحمراء.
5. الحسين خرجة
عميد سابق للمنتخب المغربي، كان محترفا بفريق العربي القطري، قبل أن يقرر هذا الأخير إيقافه ردا على السلوك الذي صدر عنه خلال مباراة فريقه مع فريق الغرافة، ضمن نصف نهائي كأس نجوم قطر الموسم الماضي. حيث دخل المغربي حسين خرجة آنذاك في شجار عنيف مع لاعب الغرافة البرازيلي نيني، حيث اتسع هذا الشجار ليشمل كل لاعبي الفريقين، و لم يتم فض الاشتباك إلى بعد تدخل عدد كبير من رجال الأمن.