وحسب ذات المصادر فقد تسببت عملية السرقة التي تعرض لها الأمير السعودي باستنفار المصالح الأمنية والاستخباراتية في مدينة مراكش، فيما تقدم ممثل الأمير القانوني بشكوى إلى السلطات المعنية في المملكة المغربية.
وتمكنت السلطات المغربية التي تحركت على أعلى مستوى من تحديد هوية سيدة "كانت تتواجد في مكان إقامته" في منطقة دار التونسي بمراكش.
وتحيط السلطات الأمنية المغربي الأمر بسرية كبيرة، حيث تتوخى الكشف عما إذا كان هناك مشتبه بهم آخرين شاركوا في سرقة الرئيس السابق للمخابرات السعودية.