وكان الملك محمد السادس قد قطع إجازته الصيفية التي كان يقضيها في مدينة الحسيمة، وعاد للرباط لحضور مراسم دفن الأميرة التي ووريت الثرى بضريح مولاي الحسن، بالمشور السعيد بالرباط.
ولا يعرف المغاربة الكثير عن الأميرة الراحلة، سوى أن ابنتها لالة جمالة سفيرة المغرب في لندن.
وحضر مراسيم الدفن إلى جانب الملك محمد السادس، كل من الأمير مولاي رشيد، والأمير مولاي إسماعيل ، والأمراء وذوي الفقيدة ، وعدة شخصيات أخرى.