غير أن مصدرا رسميا نفى لجريدة الأخبار، ذلك جملة وتفصيلا، وقدم الرواية الحقيقية للفيديو المسرب قائلا "الفيديو يوثق لإقتناء الأمير مولاي رشيد لحلي وليس خاتم الزواج، متسائلا كيف يعقل أن يقتني الأمير مولاي رشيد خاتم الزواج بدون حضور زوجته؟، كيف سيعرف قياس أصبعها؟ وحتى لو فرضنا جدلا أن ذلك صحيح ،فإن هناك الكثير من الطرق من أجل اقتناء الأمير خاتم الزواج في أجواء جد مناسبة بدل اقتنائه في اطار زيارة خاطفة لمحل المجوهرات".
المصدر ذاته يؤكد أن الذي صور الفيديو كان يحتفظ به، منذ فترة، ولما أعلن رسميا عن الزواج، قام ببثه عبر اليوتيوب في محاولة للتأكيد بأن خاتم الزواج، تم اقتناؤها من محله، انه فيديو دعائي ترويجي لمحل المجوهرات من خلال استغلال مناسبة زواج الأمير من أجل الدعاية لمحله، لكن الحقيقة شيء آخر حسب ذات المصدر، الذي كشف أن حفل الزفاف سيقام بعد شهر رمضان.