وحسب ذات المصدر فقد هدد أفراد العصابات الضحايا بنشر هذه المقاطع على مواقع التواصل الاجتماعي، وأضافت جريدة "الغد" أن تلك العصابات تستخدم فتيات يظهرن بمشاهد إباحية يطلبن صداقة الضحايا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبينت المصادر"أن مراكز أمنية تلقت عشرات الشكاوى من تلك الفئات حول تعرضهم لعمليات تهديد وابتزاز، موضحين فيها أنه بحال عدم دفع مبالغ مالية سيتم نشر صورهم وهم عراة أو بمشاهد جنسية على مختلف صفحات مواقع التواصل الاجتماعي".
وقالت الجريدة الأردنية إن فريق مكافحة الجرائم الإلكترونية في البحث الجنائي تمكن من "تتبع أولئك الأشخاص الذين يظهرون على أنهم نساء، ويستدرجون عاملين في أوساط إعلامية وقانونية ورجال أعمال، ومعرفة أماكن تواجدهم والدول التي يعملون من خلالها"، حسب المصادر نفسها.