أدارت البوليساريو وجهها باتجاه النمسا بعد الفشل الدريع الذي لاقته في الدنمارك، بعدما رفض البرلمان الدنماركي الاعتراف بما يسمى "الجمهورية العربية الصحراوية".
وأعلنت جمعيات نمساوية مساندة لجبهة البوليساريو الانفصالية، إطلاق حملة تدعو إلى توسيع صلاحيات بعثة الأمم المتحدة في الصحراء "المنورسو" لتشمل حماية ومراقبة حقوق الانسان.
وتهدف الحملة بحسب وسائل إعلام مقربة من البولييساريو إلى تحسيس الرأي العام بما أسمته، "الانتهاكات المغربية لحقوق الانسان بالصحراء".