وحسب نفس الجريدة فإن الفتاة القاصر كانت في طريقها من المدرسة إلى بيت أسرتها، قبل أن يباغثها المطر فاضطرت إلى الاحتماء بسور المدرسة ، ليتعرض لها الجاني وهو في حالة تخدير واضحة، كاتما صرختها ومستفيدا من خلو الطريق من المارة ليقتادها إلى محل سكناه، ويعتدي عليها لمدة خمسة أيام.
وتعاني الضحية من مرض في الكلي بعد أن استأصلت إحدى كليتيها في صغرها، وخضعت لأربع عمليات جراحية أضعفت بنيتها الجسدية، حيث تبدو كطفلة في الـ11 من عمرها مع أنها في الـ15 ، و رغم ذلك لم يرحمها ، حيث احتفظ بها في منزله خمسة أيام متتالية دون أن تعلم عنها عائلتها أي شيء.