وتزعمت هذه الوقفة الفريدة من نوعها، ابتسام لشكر، الناشطة في حركة "مالي" التي تدافع عن "الحريات الفردية".
وقفة القبل هاته لم تخل من مشادات مع بعض الاشخاص المحسوبين على ما يعرف ب "الشباب الملكي"، كما أن رجال الأمن تدخلوا بدورهم لتفريق "المحتجين" الذين لم يتعد عددهم العشرين فردا.
وتميزت الوقفة أيضا بحضور العديد من وسائل الاعلام الدولية والوطنية.
تجدر الإشارة الى ان التلاميذ أصحاب قبلة "الفايسبوك" أفرج عنهم ويتابعون في حالة سراح مؤقت، وقد حدد تاريخ أول جلسة لمحاكمتهم يوم 22 نونبر القادم.