القائمة

مختصرات

انتخابات 8 شتنبر.. أحزاب سياسية تحجب مواقعها الإلكتروني وأخرى تبقي عليها

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

قررت عدد من الأحزاب السياسية حجب مواقعها الإلكترونية وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، مع انتهاء الموعد المحدد للحملة الانتخابية الخاصة بانتخاب أعضاء مجالس الجماعات والجهات ومجلس النواب، منتصف ليلة أمس.

وأعلنت هذه الأحزاب أن الحجب سيستمر إلى غاية نهاية عملية التصويت، أي في حدود الساعة السابعة مساء من نهار اليوم الأربعاء 8 شتنبر.

وكتب حزب العدالة والتنمية على صفحة موقعه "سيتم حجب البوابة الإلكترونية لحزب العدالة والتنمية pjd.ma من الساعة الثانية عشر ليلا من صباح الأربعاء 8 شتنبر الجاري، إلى غاية انتهاء عملية التصويت"، كما حجب حزب المصباح صفحته الرسمية على الفايسبوك.

بدوره حجب حزب الأصالة والمعاصرة، موقعه الإلكتروني، وكتب على صفحة الاستقبال في موقعه "في إطار الاحترام التام للقوانين المعمول بها في مجال الانتخابات، نخبر قراءنا ومتتبعينا الكرام أن هذه الصفحة ستغيب عنكم حتى انتهاء التصويت نهائيا"، كما حجب أيضا صفحته على الفايسبوك.

وقام حزب الاستقلال أيضا بحجب موقعه وصفحته على الفايسبوك، فيما كتب حزب التجمع الوطني للأحرار على واجهة موقعه "سيتم حجب موقع التجمع الوطني للأحرار إلى غاية انتهاء عملية التصويت"، كما حجب حزب الحمامة صفحته على الفايسبوك.

نفس الأمر بالنسبة لحزب الاتحاد الاشتراكي الذي كتب في واجهة موقعه "سيتم حجب موقع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إلى غاية انتهاء عملية التصويت شكرا على تفهمكم، وحجب الحزب صفحته على الفايسبوك أيضا.

وأوقف حزب الحركة الشعبية موقعه الإلكتروني وكتب " سيتوقف موقع الحركة الشعبية الى غاية انتهاء عملية التصويت"،  من جانبه كتب حزب الاتحاد الدستوري "سيتم اعادة الموقع الرسمي فور الاعلان عن النتائج".

وقال حزب التقدم والاشتراكية على واجهة موقعه الإلكتروني "تقيدا من حزب التقدم والاشتراكية بالمقتضيات القانونية المؤطرة للحملة الانتخابية برسم انتخاب أعضاء مجالس الجماعات والجهات ومجلس النواب.

الموقع والشبكات الاجتماعية الرسمية لحزب التقدم والاشتراكية، محجوبة مؤقتا ابتداء من منتصف ليلة الثلاثاء/الأربعاء وطيلة يوم الاقتراع 8 شتنبر، حتى نهاية الاقتراع".

فيما واصل موقع الحزب الاشتراكي الموحد العمل، وكذا موقع فيدرالية اليسار التي تتكون من حزبي المؤتمر الوطني الاتحادي، والطليعة.

كن أول من يضيف تعليق على هذا المقال