المغرب يستدعي السفير الاسباني احتجاجا على تعرض قاصرين مغاربة للاعتداء في لاس بالماس

هذا النوع من الضربات لجعل الأطفال يعانون وليس لتقليلهم ، في رأي أي شخص دخل فصل الشرطة ، حتى لو كان يومًا واحدًا فقط ، سيعرف أنها ضربات غير احترافية ، حيث لا تتحرك الشرطة كمسؤول يقوم بعمل فني لحل موقف معين مع الالتزام باتباع بروتوكول الشرطة بدقة كبيرة لأنه يتعلق بالأطفال. هي ضربات تسمى "ضربات الكراهية" حيث يتصرف رجال الشرطة وكأن الأطفال هم أعدائهم وهدفهم هو إثارة الهمهمة والألم والألم والمعاناة. الكراهية عمرها أكثر من 500 عام ، ولا علاقة لها بظاهرة الهجرة التي يتم فيها استغلال المهاجر المغربي وهي ضرورية للغاية ، لقد عشت في إسبانيا منذ أكثر من 25 عامًا ، وأشهد أن غالبية الناس جاهلين بشدة ، لا تعرف لغة أجنبية ، حتى أنني اضطررت إلى تعليم الطلاب البالغين 17 عامًا قواعد لغتهم الأم ، الإسبانية ، ولم أكن معاقًا عقليًا. الآن أصبح إهانة المغرب والمغاربة وملك المغرب روتينًا يتم حتى بدون أن يكون للموضوع أي علاقة بالجغرافيا أو بشعب المغرب أو أي شيء آخر.