أشارت جريدة "أخبار اليوم"، في مقال لها، أن وزير الداخلية، امحند العنصر، قد فتح ملفا أمنيا خطيرا يتجلى في الخطر الكبير الذي أصبح يهدد أمن المغاربة نتيجة تواجد بعض المهاجرين السريين القادمين من دول جنوب الصحراء، المدربين على القتال.
وحسب ذات المصدر، فإن هؤلاء المهاجرين أصبحوا ينشطون في إطار عصابات تشكل خطرا على البلاد، تستفيد من انتشار الأسلحة والفوضى العارمة التي تشهدها دول الساحل والصحراء، بعد أفول نظام القذافي في ليبيا، والانفلات الأمني الذي تشهده مالي.