ولا تزال الجهود متواصلة طيلة هذا اليوم حيث تم استقدام تعزيزات من رجال مطافيء المدن المجاورة لكون الحريق لم يقوى على اخماده من قبل عناصر الاطفاء المحلية. وتتضارب التصريحات بخصوص أسبابه وخسائره.
يشار إلى أن المحطة الحرارية المذكورة تضم أربعة صهاريج تحمل مئات الأطنان من مادة الفيول، وتهدف المحطة التي تم إنشاؤها حديثا إلى تزويد الأقاليم الجنوبية بالطاقة الكهرربائية، بل إن مصادر أخرى تتحدث عن أن المشروع يستهدف أيضا تزويد الجارة الموريتانية بالطاقة الكهربائية.