أثار خبر تناولته العديد من الجرائد البلجيكية يتحدث عن مقتل مراهق بلجيكي من أصل مغربي يدعى رمزي محمد قادوري، ويبلغ من العمر 15 سنة، يوم السبت الماضي في حادث سير خلال قضاء عطلته الصيفية بالمغرب، موجة من التعليقات العنصرية على مواقع التواصل الاجتماعي في بلجيكا.
تحدثت تقارير حقوقية عن أن بعض الأطفال المسلمين يتعرضون لمشكلات في المدارس البريطانية جراء برنامج "بريفنت" الذي تستخدمه الحكومة البريطانية لمنع نشر "الأفكار المتطرفة" بين المسلمين في البلاد.