وضعت البلدية منذ 16 نونبر الماضي لافتات على 38 قبرا في الجزء المخصص للمسلمين في المقبرة الشرقية بمدينة نيس. وتريد البلدية أخد الرفات ووضعه في الأقبية. وأثارت هذه الخطوة غضب الجالية المسلمة في المدينة. فعملية نبش القبور محرمة في الإسلام إلا في بعض الحالات المحددة. بالإضافة إلى
من الصعب أن تكون طالبا اليوم في فرنسا. في الوقت الذي بات من الصعب فيه على الطالب غير الفرنسي الحصول على عمل،وسيتوجب بعد الآن على الحاصلين على شهادة الباكالوريا الأجانب والراغبين في متابعة دراستهم في فرنسا التوفر على الإمكانيات. وكان غيان قد أصدر مرسوما جديدا يطلب من هؤلاء
بعد أن وجه القراصنة المغاربة عدة تهديدات إلى الحكومة القطرية، قرروا أخيرا، منذ بضع ساعات، المرور إلى مرحلة التنفيذ، حيث لم يقدم هؤلاء القراصنة المعروفون باسم" موركن كينكدم" على اختراق موقع البورصة القطرية فقط، بل هاجموا كذلك العديد من المواقع يوم الجمعة الماضية، و
بعد أكثر من شهر على الحفل الذي أحيته الفنانة هندي زهراء بإسرائيل، والذي خصص الجزء الأول منه للعرض الذي قدمته المغنية الإسرائيلية ريف كوهن، ارتبط السجال بالفنانة المغربية، وفي ذات الوقت كان المدافعون عن القضية الفلسطينية في المغرب يدعون إلى مقاطعة حفلها.
تزداد التعاليق و الشهادات مع مرور الوقت و يزداد معها عدد الضحايا، ففي صباح اليوم، ما فتئت ردود الفعل و التعاليق، المنددة بالمجزرة التي شهدتها مدينة لييج البلجيكية، في التزايد، إذ تشير الحصيلة الأخيرة إلى سقوط 125 جريحا في حين لقي خمسة آخرون مصرعهم، و يبقى تورط البلجيكي دو
أطلقت وسط ضجة كبيرة سنة 2007، ما تزال بطاقة التعريف الإلكترونية تبحث لها عن موطئ قدم في المغرب. ولم يعفى 12 مليون من الحاملين لهذه البطاقة من الإدلاء ببعض الوثائق. وفي الوقت الذي تطلب مجموعة في الفيسبوك بتفعيل بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية، يخبر المغرب مواطنيه بإمكانية
بعد السجال الذي خلفه غضب و استنكار الصحفيين المغاربة غير المرغوب فيهم خلال الحفل الخاص الذي أحيته الفنانة جينفر لوبيز بالدار البيضاء بمناسبة تدشين المركز التجاري مروكو مال، وهو المكان المناسب للحصول على توقيع للنجمة، وحسب روبوتاج نقلته قناة M6 الفرنسية، لجأ
مازالت بلجيكا تحت الصدمة، فالأسباب التي دفعت نورالدين عمراني لرمي القنابل اليدوية في ساحة سان لامبير وإطلاق النار على حشد من الناس من بندقية كلاشنيكوف ما تزال غامضة. وقد نفى محاميه فرضية الهجوم الإرهابي وأكدوا أن " عمراني لم يكن مسلما بل كان يشعر أنه بلجيكي".