أكدت وزارة الصحة نهار اليوم تسجيل أول حالة وفاة بسبب فيروس كورونا، ويتعلق الأمر بسيدة في عقدها الثامن، فيما أوضحت الوزارة أن الوضع الصحي للشخصين الآخرين لا يدعو إلى القلق.
لم يتم النطق بالحكم لحد الساعة في قضية العاملات الموسميات المغربيات، اللواتي تقدمن بشكايات ضد أرباب عملهن يتهمنهن فيها بـ"انتهاك حقوقهن" و الاعتداء عليهن "جنسيا". وخلال بداية الأسبوع الماضي تم الاستماع إليهن، من قبل المحكمة الاجتماعية في مدينة هويلفا التي تنظر في النزاعات
رفعت شركة "أكسا التأمين المغرب" التابعة لمجموعة "أكسا" الفرنسية، دعوى قضائية ضد حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وجريدته "الاتحاد الاشتراكي" للحصول على قسط تأمين غير مدفوع. وفي ظرف أسبوع واحد تمت إدانة الحزب دون أن يكون على علم بذلك. وتعتبر هذه الدعوى مجرد حالة واحدة من
يتزايد الخوف والقلق من انتشار فيروس كورونا المستجد بعدما تجاوز عدد الإصابات به عتبة المائة ألف. وبينما تتعامل دول بصرامة شديدة مع الفيروس وأخطاره تكتفي أخرى بإجراءات عادية، أما في الشرق الأوسط فاتخذت الأمور بعدا آخر.