بعد الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير الداخلية الجزائري إلى المغرب، و التي كان من بين أجندتها مسأله إعادة فتح الحدود بين المغرب و الجزائر، وضعت الحكومة الجزائرية ثلاثة شروط لفتح الحدود، حسب ما جاء في جريدة الشروق "اليومي" الجزائرية.
إثر سحب الولايات المتحدة الأمريكية لمسودة القرار الذي كانت تنوي تقديمه لمجلس الأمن من أجل مناقشته، و الذي تضمن بندا يهم توسيع مهام بعثة المينورسو في الصحراء لتشمل مراقبة حقوق الإنسان، و بعد المصادقة على القرار الجديد الذي هم تمديد مهمة بعثة المينورسو، رحبت فرنسا بقرار
الدرس الذي ينبغي أن نستفيده بعد الخطوة الأمريكية الأخيرة، هو أن المغرب نجح في ربح معركة الأرض، لكن معركة كسب الإنسان لازالت قائمة..من الضروري اليوم تصحيح أخطاء المرحلة السابقة وملأ الفراغات الموجودة.. بإمكاننا أن نتجاوز الكثير من الأخطاء عبر اعتماد سياسة جديدة تقوم أولا،
إثر سحب الولايات المتحدة الأمريكية لمقترحها القاضي بتوسيع صلاحيات المينورسو في الصحراء لتشمل مراقبة حقوق الإنسان، و أيضا مصادقة مجلس الأمن على القرار المعدل أصدر الديوان الملكي بيانا تلاه الناطق الرسمي باسم القصر عبد الحق المريني و فيمما يلي نص البيان:
لم يرق لوسائل الاعلام الجزائرية تخلي واشنطن يوم الثلاثاء الماضي عن مسودة القرار التي اقترحتها على مجلس الأمن و التي تقضي بتوسيع مهام المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان.