لم يمر قرار وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، القاضي بحذف اسم مادة "التربية الاسلامية" من المناهج التعليمية، وتعويضها باسم "التربية الدينية"، دون أن يثير الجدل بالمغرب، فقد لجأت فعاليات تعليمية إلى مراسلة الوزير الوصي على القطاع، لمطالبته بتقديم توضيحات، فيما اتهمته
راسل زعيم جبهة البوليساريو المؤقت خطري ادوه أول أمس السبت الأمين العام للأمم المتحدة بان كيمون، وطلب منه الضغط على المغرب من أجل عودة أفراد بعثة المينورسو الذين تم طردهم من الصحراء في وقت سابق.
قطع المجلس الوطني لحزب الاستقلال الذي عقد أول أمس السبت، دورة استثنائية بالعاصمة الرباط، شعرة معاوية بينه وبين حزب الأصالة والمعاصرة، وأعلن عن استعداده للتحالف مع حزبي العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية.
هاجمت الجزائر عبر سفارتها في بروكسيل، النائب الفرنسي بالبرلمان الأوروبي جيل بارنيو بعد انتقاده الموقف الجزائري من قضية الصحراء، بالمقابل اتهمت المغرب بعدم الرغبة في إيجاد حل نهائي للنزاع، والتسبب في استمرار معاناة ما وصفته بـ"الشعب الصحراوي".
وأخيرا حدث الزلزال الذي لم يكن منتظرا وأخيرا عبّر الشعب البريطاني عن رغبته في مغادرة الاتحاد الأوروبي، من خلال استفتاء ديمقراطي وشفاف هل القرار اتخذته ملكة بريطانيا؟ لا أبدا
أفادت وكالة المغرب العربي للأنباء في قصاصة إخبارية، بأن وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار، استقبل اليوم بالرباط وزير الشؤون الخارجية والتعاون الموريتاني، اسلكو ولد أحمد إزيد بيه، وأن هذا الأخير حمل رسالة موجهة من الرئيس الموريتاني إلى الملك محمد السادس.
تناقلت العديد من وسائل الإعلام العربية مؤخرا خبر قيام أربعة دول عربية بالتصويت لصالح إسرائيل من أجل دعمها للفوز برئاسة اللجنة القانونية في الأمم المتحدة، علما أنها المرة الأولى التي تتولى فيها الدولة العبرية رئاسة واحدة من اللجان الدائمة الست للمنظمة الدولية منذ انضمامها
بعد مرور ما يقارب 60 سنة على حصول المغرب على استقلاله، لاتزال بعض أسرار مرحلة الحماية والسنوات الأولى من الاستقلال غير معروفة، ومن هذا المنطلق طالب الحزب المغربي الليبرالي برفع السرية عن الوثائق التي تؤرخ لهذه المرحلة.