انتخب قبل أيام، في مدينة إسطنبول التركية العالم المغربي أحمد الريسوني رئيسا للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، خلفا للمصري يوسف القرضاوي. وفي حوار مع موقع يابلادي، تحدث الريسوني عن نظرته لمسار الاتحاد الذي تأسس سنة 2004، وعن وضع بعض الدول العربية لهذه المؤسسة التي تضم في
قدمت جنوب إفريقيا تبريرا جديدا، لعدم تطبيع علاقاتها مع المغرب، وقالت إن المملكة لم ترد لحد الآن على طلب قديم يعود إلى 2004.