صنفت منظمة فريدم هاوس التي تتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية، مقرا لها، والتي تدعم وتجري البحوث حول الديمقراطية والحرية السياسية وحقوق الإنسان، المغرب في المرتبة الثانية في شمال إفريقيا في الحرية.
في شهر فبراير من سنة 2017، توسط جنرال جزائري بين إبراهيم غالي ومحمد لمين ولد البوهالي، وبعد سنتين من ذلك يقود عسكري جزائري رفيع وساطة جديدة بين محمد الوالي اعكيك والبشير مصطفى السيد.