نشرت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الدولية، نهار اليوم الخميس تقريرها العالمي لسنة 2018، وهو التقرير الذي رسمت فيه صورة قاتمة عن وضعية حقوق الإنسان في المغرب خلال السنة الماضية.
في خطوة مفاجئة قامت جبهة البوليساريو بداية الشهر الجاري، بإرسال عناصرها إلى المنطقة العازلة بالكركرات، مهددة بما أسمته "إعادة الانتشار"، ومتهمة المغرب بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع سنة 1991. لكن وبعد أيام قليلة سحبت الجبة الانفصالية عناصرها من المنطقة في صمت، تاركة
تحدثت العديد من وسائل الإعلام المغربية خلال الأيام القليلة الماضية، عن أن الجيش المغربي رفع من حالة تأهبه بالكركرات، وأنه أرسل عدة تعزيزات للمنطقة، ردا على استفزازات جبهة البوليساريو الأخيرة، غير أن مصدرا مطلعا أكد لموقع يابلادي أن ما يجري تداوله من أخبار بهذا الخصوص لا
أصدرت مؤسسة "فريدوم هاوس" الغير الحكومية الأمريكية، التي تهتم بواقع الديمقراطية والحريات في العالم، يوم أمس الثلاثاء تقريرها السنوي لعام 2018، وهو التقرير الذي صنفت فيه المغرب في قائمة الدول "الجرة جزئيا" محتلا بذلك المرتبة 146 عالميا من أصل 210 دولة وإقليما.