حسب التصنيف الذي وضعته مجلة "إيكونوميست انتلجنس يونيت"، المغرب ضمن مجموعة الدول ذات "الأنظمة الإستبدادية" حيث احتل المرتبة 119 على سلم معايير الديمقراطية، متراجعا بثلاث درجات مقارنة مع العام 2010 عندما جاء ترتيبه في الصف 116.
حتى على مستوى كبار المسئولين في حزب العدالة والتنمية، ما يزال يجهل لحد الآن تاريخ تعيين حكومة بنكيران. و هو حال السيد سعد الدين العثماني، رئيس المجلس الوطني للحزب الذي يتحدث كذلك على توزيع الحقائب الوزارية.
بعد الحوادث العديدة التي وقعت في هذا الشهر، قررت دولة مالي البقاء بعيدا عن جبهة البوليساريو، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية. إنها ضربة قاسية للحركة الانفصالية التي ستفقد عما قريب أحد البلدان القلائل التي تعترف بها في إفريقيا، ومع ذلك يشير مصدر دبلوماسي مالي رفيع
يقول الاستقلاليون إن التركيبة النهائية للحكومة الجديدة لم تراع أهمية الحزب ولا مكانته، لذلك فهم يسعون إلى الحصول على حقائب حيوية مثل التجهيز والنقل أو السكنى والتعمير.. يتعلق الأمر بتحد جديد قد يطيل عمر المفاوضات ويؤجل الإعلان عن الحكومة الأسبوع الجاري.
في ظل الدينامية التي تعرفها الساحة السياسية في بلادنا، قررت السلطات الموريتانية هذا الأربعاء طرد رئيس مكتب وكالة المغرب العربي للأنباء بنواكشوط، و بررت قرارها بأن الصحفي لم يكن معتمدا و لم يحترم قوانين مهنته، إلا أن الرباط تركت المسألة جانبا و اهتمت "بالرسالة السياسية".
بعد انتشار الصحف المجانية، بلغت الصحف الإلكترونية قمة مجدها، إذ يكفيك التأمل في عدد المواقع الإخبارية التي تم إحداثها عبر الشبكة العنكبوتية خلال سنة 2011 لكي تتأكد من هذا المعطى، وتبقى أهم المواقع مثل موقع : لكم ، لباس ، تيليكسبريس، كود، دماه أنلاين. دون أن ننسى مواقع أخرى
اندلعت الثورات العربية في نهاية 2010، لتجتاح بذلك سنة 2011، تاركة وقعها مخيما على السنوات القادمة. كانت هذه إطلالة على الثورات العربية و على الانتفاضات الشعبية التي أعلنت عن سقوط حكم " الدكتاتوريين" و فسحت المجال أمام الأحزاب السياسية الإسلامية.
أعيد انتخاب زعيم "الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب" البوليساريو الانفصالية محمد عبد العزيز أمينا عاما للمنظمة للمرة الحادية عشر على التوالي.
تحركت هيئة مساندة مغني الراب معاد بلغوات الملقب بالحاقد للإفراج عنه. حيث عقد مؤتمرا صحفيا يوم أمس بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عشية محاكمته، كما طالبت أسرته و المدافعون عنه و المتعاطفين معه "بإطلاق سراحه فورا".