شارك آلاف المغاربة يوم أمس الأحدـ في مشيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، الذي عاني من اعتداءات إسرائيلية متواصلة منذ 7 أكتوبر الماضي، ما أودى بحياة أكثر من 30 ألف شخص. وقام المشاركون في المسيرة التي دعت إليها الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، بقرع الأواني الفارغة،
أعلنت اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر الثامن عشر لحزب الاستقلال، أنها قررت توقيف كل من يوسف أبطوي وأشرف أبرون من عضوية اللجنة، وذلك على خلفية قيام أبطوي بصفع البرلماني منصف الطوب أمام أنظار عدد من أعضاء الحزب. وجاء في بيان للجنة أن القرار جاء "بعد استعراض السلوكات
أعلن انفصاليون من "الحزب القومي الريفي" عن افتتاح مكتب لهم في الجزائر، وقال عضو في هذا "الحزب" إن افتتاح هذه التمثيلية يأتي "إقراراً منّا بالعلاقات التاريخية والاجتماعية، وكذا قواسم الدم والعرق والأرض، التي تربط الشعبين الريفي والجزائري". وسبق للجزائر أن استضافت الاجتماعات
استضافت العاصمة الجزائرية يوم الأحد 3 مارس قمة جمعت ثلاث دول مغاربية. ولبى دعوة عبد المجيد تبون، كل من الرئيس التونسي قيس سعيد ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي. وبحسب بيان للرئاسة الجزائرية فقد تدارس الرؤساء الثلاثة "الأوضاع السائدة في المنطقة المغاربية"، ليخلُص
تمكنت الدبلوماسية المغربية بمساعدة النواب الاشتراكين الإسبان، من إقناع البرلمانيين الأوروبيين بعدم الإشارة إلى نزاع الصحراء في التقرير السنوي حول حقوق الإنسان والديمقراطية في العالم، الذي يعده البرلمان الأوروبي.
أحالت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بمدينة الناظور، على امتداد الأسبوع المنصرم، 30 شخصا، من بينهم مجموعة من ذوي السوابق القضائية وثلاث عناصر من القوات العمومية، وذلك للاشتباه في تورطهم في نشاط عصابة إجرامية متخصصة في التهريب الدولي
ولد عبد المجيد مهدي بتازة سنة 1950، وغادر المغرب وهو في العشرين من عمره للعمل في فرنسا. وعلى الجانب الآخر من البحر الأبيض المتوسط، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها. ووجد المهندس المعماري نفسه يعيش في الشارع من عام 2007 إلى عام 2022. وما بين 16 فبراير و30 يونيو 2024، تغيرت الأمور حيث
أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أنها قامت يوم الخميس 29 فبراير 2024، بوضع رسالة لدى ممثلية الأمم المتحدة بالرباط، موجهة لرئيسة لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار (اللجنة الرابعة)، التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، للمطالبة بإدراج موضوع الأراضي المغربية التي لا
قال البيت الأبيض في بلاغ صحفي، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن اقترح تعيين نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شمال أفريقيا، جوشوا هاريس، سفيرا جديدا لدى الجزائر. ومن المفترض أن يخلف هاريس في إدارة بايدن السفيرة إليزابيث مور أوبين، التي شغلت هذا المنصب منذ 9 فبراير 2022. وستدرس
تتواصل الحملة ضد المنتجات الفلاحية المغربية في إسبانيا، حيث طالبت النقابة الفلاحية "اتحاد النقابات"، بإشراكها في عمليات مراقبة المنتجات القادمة أساسا من المغرب، حسب ما أوردته وسائل الإعلام الأيبيرية. وتؤكد الهيئة المهنية أن مراقبة الحدود يجب أن تتم "بمسؤولية من أجل طمأنة