قالت اتصالات المغرب، في بلا لها إنها أحيطت علما بالحكم الصادر عن المحكمة التجارية بالرباط، بتاريخ 29 يناير 2024، والذي "قضى بإلزام اتصالات المغرب بأداء تعويض إجمالي قدره 6368731743 درهما لشركة وانا كوربوريت بسبب الممارسات التعسفية المزعزمة المنافية لقواعد المنافسة
تستضيف أديس أبابا يومي 17 و18 فبراير الدورة العادية السابعة والثلاثين لمؤتمر رؤساء دول الاتحاد الأفريقي. وستشهد القمة انتخاب رئيس جديد للاتحاد الأفريقي لفترة جديدة مدتها عام واحد. وهو المنصب الذي سيذهب إلى مجموعة شمال أفريقيا. وقبل أسابيع قليلة من هذا اللقاء القاري الكبير،
يحاكم ممثل سابق لـ "وزارة الصحة" للبوليساريو بين عامي 2016 و2020، يدعى مولاي ح.ح.ل، من قبل المحاكم الإسبانية لقيامه بتنظيم الدخول لحوالي عشرين صحراويا يقيمون في مخيمات تندوف لإقليم أستورياس، بشكل غير نظامي. وأشارت وسائل إعلام إيبيرية، إلى أن هؤلاء المهاجرين غير النظاميين،
سيصل 7500 من العمال الموسميين المغاربة، خلال شهري يناير وفبراير إلى إسبانيا للعمل في حملة هويلفا للفراولة والفواكه الحمراء. وقالت السلطات الاسبانية في هويلفا إن آلية الوصول من المغرب بدأت في 18 يناير الماضي، وبدءا من الأسبوع المقبل، سيصل ما مجموعه 400 شخص يوميا من الاثنين إلى
أعلنت كل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر انسحابهم من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا. وانضمت الدول الثلاث، إلى جانب تشاد، يوم 23 دجنبر الماضي، إلى المبادرة التي أطلقها الملك محمد السادس، والتي تسمح لدول الساحل بالولوج إلى المحيط الأطلسي.
اختارت المهاجرة المغربية بفرنسا فاطمة الزهراء المحيجر، مهنة يقال عنها "ذكورية" وأصبحت منذ بداية عام 2023 سائقة للشاحنات الكبيرة. وبعدما اقتصر عملها في البداية داخل التراب الفرنسي، تعتزم هذه السنة ولوج عالم النقل الدولي، حيث تأمل في العمل بين المغرب وفرنسا.
أعلنت الشرطة الإسبانية، يوم أمس الخميس، اعتقال عضو بارز في منظمة "موكرو مافيا الإجرامية"، وهو من أصل مغربي ، كان يقود شبكة لتهريب المخدرات وغسل الأموال جنوب إسبانيا استحوذت على 172 عقارا على الأقل. وقال فرناندو ألونسو، رئيس وحدة الجرائم الاقتصادية والمالية في مؤتمر صحفي
بعد شهر تقريبا من هروبه من السجن في إسبانيا، ألقي القبض على المغربي يوسف محمد لحريش، المعروف باسم "باستيلا"، في مدينة لايبزيغ الألمانية، حسبما أعلنت الشرطة الإسبانية.
بعد الابتعاد عن فرنسا، تريد مالي التخلص نهائيا من التأثير الجزائري. إذ أعلنت باماكو إنهاء اتفاق السلم والمصالحة في مالي، المعروف باتفاق الجزائر.
أصدرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية تقريرها السنوي لسنة 2024، قالت فيه إن قمع حرية التعبير وتكوين الجمعيات مستمر في المغرب، مع استمرار سجن قادة الاحتجاجات والصحفيين.