حل وزير الداخلية عبد الوافي الفتيت نهار اليوم بالغرفة الأولى للبرلمان المغربي، وتحدث عن جريمة قتل السائحتين الإسكندنافيتين بمنطقة إمليل، ضواحي مدينة مراكش.
عممت السلطات الأمنية الإسبانية، مذكرة بحث عن مواطن مغربي ينحدر من مدينة الدار البيضاء، يشتبه في تخطيطه لتنفيذ هجوم إرهابي، بمدينة برشلونة، تزامنا مع احتفالات عيد الميلاد "كريسماس"، حسب ما أفاد به الموقع الإسباني "إلموندو". نفس المصدر أصاف أن الشرطة رفعت درجة
نظمت أمس الأحد بمنطقة إمليل بإقليم الحوز، مسيرة سلمية تضامنا مع أسرتي وشعبي ضحيتي الفعل الارهابي الذي راحت ضحيته سائحتان دنماركية ونرويجية بهذه المنطقة. وانطلقت هذه المسيرة، التي نظمت من قبل جمعية "دار إما" والطائفة اليهودية بمراكش والصويرة والكنيسة الكاثوليكية
تسببت متابعة القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين أمام القضاء في قضية مقتل الطالب اليساري آيت الجيد بنعيسى سنة 1993، في انقسام داخل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي تعتبر أكبر جمعية حقوقية في المغرب، بين من يرحب بقرار قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس
أظهر مؤشر العطاء العالمي لسنة 2018، الذي صدر حديثا عن مؤسسة "غالوب"، أن المغاربة من بين أقل الشعوب كرما في العالم.
تمكنت السلطات الجيبوتية، يوم الأحد الماضي من اعتقال الفرنسي بيتر شريف البالغ من العمر 36 سنة، الذي كان برفقة زوجته و أبنائه. وارتبط اسمه بخلية جهادية فرنسية، من خلال علاقاته بالأخوين سعيد وشريف كواشي ، منفذا هجوم مجلة "شارلي إبدو" في باريس سنة 2015 الذي أودى بحياة 12
عبرت أربعة جمعيات، منضوية تحت لواء التحالف المدني لتفعيل الفصل 19 من الدستور، عن استنكارها لجريمة قتل سائحتين في قرية إمليل ضواحي مدينة مراكش قبل أيام.
انتشر مؤخرا فيديو يعتقد أنه لجريمة قتل إحدى السائحتين الأجنبيتين، بمنطقة أمليل الواقة ضواحي مراكش، في وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما شكل صدمة لدى المغاربة خارج وداخل أرض الوطن. اتصلنا في موقع يابلادي بمحسن بنزاكور، الأستاذ المتخصص في علم النفس الاجتماعي، بجامعة شعيب
ندد رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، الخميس 20 دجنبر بالرباط، بالجريمة البشعة التي وقعت أخيرا بجماعة إمليل بمنطقة الحوز وراح ضحيتها سائحتين أجنبيتين. وأكد سعد الدين العثماني، خلال افتتاح الاجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومة، أن "المغرب بجميع مكوناته أدان إدانة واسعة هذا
لم يتحقق حلم سائحتين أجنبيتين، بتسلق جبل توبقال، ووجدتا نفسيهما في قبضة أربعة أشخاص يحملون الفكر المتطرف، قاموا بقتلهما بطريقة بشعة، وهو ما خلف موجة من الغضب بين المغاربة.