أكدت دراسة حديثة أن الحجر الصحي الذي فرضته السلطات المغربية لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد، أثر بشكل سلبي على وزن ونمط الأكل والنشاط البدني للطلاب في جنوب المغرب.
أجرى وزير الخارجية، ناصر بوريطة، محادثات مع نظيرته السويدية يوم أمس الثلاثاء. وكتبت آنا ليندي على حسابها بتويتر "لقاء بناء مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، ناقشنا مجالات التعاون المعزز بين بلدينا والوضع الأمني في منطقة الساحل. اتفقنا أيضًا على الحاجة إلى عملية تيسرها
قضت محكمة الاستئناف بمدينة طنجة، ليلة الثلاثاء/الأربعاء، بإعدام المتهم الرئيسي والمنحدر من مدينة القصر الكبير في مقتل الطفل عدنان بوشوف، بعد إدانته في جلسة دامت لأزيد من تسع ساعات بـ "الاغتصاب والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وإخفاء جثة وتشويهها، والتغرير بقاصر وهتك
تم خلال 24 ساعة الأخيرة، تسجيل 801 حالة إصابة جديدة، ليصل بذلك العدد الإجمالي للإصابات بالمملكة إلى 453789. وبخصوص التوزيع الجغرافي للإصابات، أوضحت وزارة الصحة، أنه تم تسجيل 274 حالة بجهة الدار البيضاء سطات، و146 بجهة طنجة تطوان الحسيمة و132 بجهة الرباط سلا القنيطرة و62 بجهة مراكش
أكد رئيس الوزراء الروماني الأسبق بيتر رومان ترشيحه لمنصب المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية، وقال في تصريح لوسائل إعلام رومانية "لا يمكنني التعليق على ذلك لأنها عملية تشاور. وهذا يشمل مناقشات في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ولا يمكنني التعبير عن
توفي مهاجران مغربيان يعيشان حياة التشرد، يوم أمس بشوارع برشلونة في إسبانيا، جراء انخفاض حرارة جسمهما، بسبب موجة البرد التي عرفتها المنطقة خلال الأيام الأخيرة. وأوضح موقع "لافانغوارديا" أنه عثر على جثة الضحية الأول البالغ من العمر 37 سنة في ساحة "بويتا بوسكا"، فيما تم العثور
لم يعد المغرب ضمن قائمة البلدان التي تشكل خطرا وبائيا، التي حددتها السلطات الصحية في إسبانيا. وبالتالي "لن يكون من الضروري خلال الفترة ما بين 11 و24 يناير على الركاب القادمين من المغرب والمتجهين إلى إسبانيا الإدلاء باختبار PCR" بحسب ما ذكرت السفارة الإسبانية في الرباط اليوم
أثار الاحتفال برأس السنة الأمازيغية، الذي يحتفل به في 12 يناير من كل سنة، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، بعد أن نشر الشيخ السلفي، الحسن الكتاني، سلسلة تغريدات على حسابه بتويتر، أفتى فيها بعدم جواز تخليد هذه المناسبة. وكتب الشيخ المثير للجدل "ما يسمى السنة
على غير عادتها، التزمت الأحزاب السياسية ووسائل الإعلام الإسبانية التي اعتادت التحذير من تداعيات تسليح المغرب، الصمت هذه المرة بعد إبرام المملكة صفقة مع شركة نافانتيا الاسبانية العامة، لتشييد سفينة للدوريات لصالح البحرية الملكية المغربية.
ألقت الشرطة الإسبانية يوم الجمعة الماضي، في برشلونة القبض على ثلاثة جهاديين مشتبه فيهم، بينهم مواطن مغربي. وأشارت مصادر إخبارية إسبانية إلى أن اثنين من بينهم ينحدران من ليبيان وآخر من المغرب، "ويشكلون خلية جهادية تعتبر خطيرة" حيث تم إدراج اثنين منهم في قائمة المقاتلين