قامت السلطات المغربية أمس الاثنين 4 نونبر، بطرد مواطنَين نرويجيَين - رجل وامرأة - من مدينة العيون، حسب ما أفادت به وسائل إعلام إسبانية. قدِما إلى المدينة بهدف "الاطلاع على أوضاع حقوق الإنسان" في الصحراء. كما كان من المقرر أن يقوما بـ "تحقيقات" حول مشاريع الطاقة المتجددة التي
تنظم القيادة الأمريكية في إفريقيا (أفريكوم)، من 4 إلى 15 نونبر في المياه التونسية، مناورة بحرية تسمى "Phoenix Express 24". وتشارك البحرية الملكية المغربية في هذه المناورات إلى جانب دول إفريقية وأوروبية أخرى، بما في ذلك الجزائر، وفقًا لتقارير إعلامية تونسية. وتهدف هذه المناورة إلى
ستنطلق اليوم، الاثنين 4 نوفمبر 2024، محاكمة ثمانية أشخاص أمام محكمة الجنايات الخاصة في باريس بتهمة اغتيال الأستاذ صامويل باتي، الذي كان يقوم بتدريس التاريخ والجغرافيا. ستستمر جلسات المحاكمة على مدار سبعة أسابيع، حيث سيمثل أمام المحكمة سبعة رجال وامرأة واحدة. ومن بين
المغرب "لا يعتزم فتح الحدود الجمركية في سبتة ومليلية على المدى القريب أو المتوسط"، هذا ما خرجت به وسائل الإعلام الإسبانية، مشيرة إلى أن الرباط تواصل التأكيد على وجود "تعقيدات تقنية" تمنع بدء المشروع. ونقلت صحيفة "أوكي ديارو" عن مصادر دبلوماسية من وزارة الخارجية الإسبانية إلى
المغرب على استعداد لاستقبال مواطنيه الذين يعيشون في وضعية غير قانونية على الأراضي الفرنسية، هذا ما أكد وزير الخارجية ناصر بوريطة، في مقابلة مع أسبوعية "لو بوان"، وقال "نحن نسعى حاليًا لتسريع عملية إصدار تصاريح المرور بالتنسيق مع السلطات الفرنسية، بهدف ضمان التعرف السريع
عاد وزير الشؤون الخارجية ناصر بوريطة للحديث عن الحرب التي تشنها إسرائيل على فلسطين، وذلك في مقابلة مع الأسبوعية "لو بوان"، في وقت يطالب فيه جزء من الرأي العام المغربي وبعض الأحزاب بقطع العلاقات مع الدولة العبرية. وقال "استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل في عام 2020، في
قامت السلطات المغربية في العيون، أمس الأحد 3 نونبر، بطرد مواطنتين نرويجيتين، كانتا قد وصلتا يوم الجمعة 1 نونبر بهدف "إجراء تحقيقات" حول مشاريع الطاقة المتجددة التي ينفذها المغرب في الصحراء، حسبما أفادت وسيلة إعلام إسبانية. والتقتا بأعضاء من جمعيات مقربة من البوليساريو
في مقابلة أجراها مع الأسبوعية "لو بوان"، وجه وزير الشؤون الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، رسائل إلى الجزائر، خاصة بعد ردود الفعل الجزائرية المتعددة على زيارة إيمانويل ماكرون إلى المملكة في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي. وقال بوريطة "المغرب لا يتدخل في العلاقات التي
انطلقت سارة فقير، المقيمة في لندن، من تجربتها الشخصية لإطلاق دار نشر تهدف إلى إعادة تعريف الدارجة المغربية كجزء جوهري من الهوية الثقافية. من خلال "دار ليلي للنشر"، تأمل في أن تكون حلقة وصل بين الدارجة المغربية والمغاربة المقيمين بالخارج.
كشفت القنصلية المغربية في فالينسيا عن تسجيل حالة وفاة جديدة في صفوف المغاربة المقيمين في المنطقة لترفع الحصيلة إلى قتيلين. والضحية الأولى رجل من مواليد 1979، مقيم في بلدة "ريبا روخا" التابعة للدائرة القنصلية لـ "فالينسيا"، وتم العثور على جثته أول أمس بحسب ما كان قد أفاد به