أكدت الحكومة الإسبانية علانية، احترامها لقرار المغرب، باستثناء موانئها من عملية مرحبا للعام الثاني على التوالي، وقالت إن ذلك راجع "لأسباب صحية لأن معدل الإصابات هذا العام أكثر سوء". جاءت هذه التصريحات على لسان المتحدثة باسمها ماريا خيسوس مونتيرو، في مؤتمر صحفي عقب
بعد إعلان المغرب عن إعادة فتح حدوده البحرية والجوية لاستقبال مواطنيه، فوجئ عدد من مغاربة الخارج الراغبين في زيارة المملكة على متن سياراتهم، باستبعاد الموانئ الإسبانية من هذه العملية، ولم يخف الكثيرون منهم غضبهم واستيائهم من هذا القرار الذي وصفوه بـ "الخاطئ".
شدد زعيم الحزب الشعبي الاسباني، بابلو كاسادو على ضرورة تكثيف حكومة بيديو سانشيز، علاقاتها مع المغرب. وقال من "الضروري أن تكون هناك سياسة خارجية تعمل على تكثيف العلاقات الثنائية مع دول الجوار" وفي هذه الحالة مع "المغرب". وفي رده على سؤال صحفي حول قرار المغرب باستبعاد
استبعد وزير الزراعة والثروة السمكية والأغذية في إسبانيا، لويس بلاناس، أي تأثير على اتفاقية الصيد البحري مع المغرب، في ظل الأزمة بين البلدين. وقال يوم أمس في تصريح مع وسائل إعلام إيبيرية "لا أتوقع حدوث أي تغيير في الأفق" في هذا المجال. وأكد الوزير الإسباني أن "كلاً من
بعد أسبوع من عودته إلى الجزائر، وجهت محكمة التحقيق رقم 2 في لوغرونيو لزعيم البوليساريو إبراهيم غالي تهما تتعلق بـ "الإرهاب"، حسب ما أوردته صحيفة "20minutos". وبحسب المصدر نفسه، فإنه من المرجح أن توجه المحكمة التهمة نفسها لسالم لبصير، "وزير الإعمار والأراضي المحررة" في
ستتمكن أكثر من 12 ألف عاملة موسمية مغربية، شاركن في حملة جني الفراولة في هويلفا، وتقطعت بهن السبل في المزارع الإسبانية منذ ماي الماضي من العودة إلى المغرب. وقال مصدر من الوزارة المكلفة بالهجرة في إسبانيا، اليوم الإثنين، أنه تم التوصل إلى اتفاق مع السلطات المغربية للسماح
أعلنت وزارة الصحة، الإثنين 7 يونيو، عن تسجيل 104 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و194 حالة شفاء، و3 حالات وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما بلغ عدد المستفيدين من الجرعة الثانية من التلقيح 6 ملايين و163 ألف و970 شخصا. وأوضحت الوزارة في النشرة اليومية لنتائج الرصد الوبائي
بعد أسبوع من عودة إبراهيم غالي إلى الجزائر، قدم دفاع الناشط الصحراوي المنشق فاضل بريكة، التماسا جديدا إلى المحاكم الإسبانية حسب ما أوردته صحيفة "الرازون"، مشيرة إلى أن المحامية ماريا خوسيه مالاجون طلبت من قاضي التحقيق في المحكمة الوطنية، سانتياغو بيدراز، الاستماع إلى
شرعت السلطات المغربية، يوم أمس الأحد، في وضع أسلاك شائكة في المناطق القريبة من شواطئ سبتة، وذلك من أجل منع أي محاولة اقتحام للمهاجرين . وذكر موقع "إلفارو دي سوتا" أن المغرب قام بوضع الأسلاك الحديدية الشائكة من البر إلى داخل عمق البحر، وذلك في منطقة قريبة من شاطئ تراخال،
يتلقى مجموعة من الفلاحين الذين تم تجريدهم من أراضيهم في مارس الماضي بعدما تم طردهم من ضيعات النخيل التي كانوا يستغلونها منذ عقود في العرجة (شمال شرق فكيك)، من طرف الجزائر، بمساعدات مالية من قبل وزارة الفلاحة. وبحسب موقع "ميديا 24" فقد تلقى هؤلاء الفلاحون دعما ماديا، إلا أن