أثار مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي في اسبانيا والمغرب، تم تسجيله من طرف سكان أحد الأحياء بمدينة بلباو الاسبانية، يوثق فيه لحظات تعرض أحد المهاجرين المغاربة وأمه للعنف من قبل الشرطة الباسكية. وفي البداية ظهر الشاب وهو يحمل كيسا بلاستيكيا في
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 37 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد حتى الساعة الثامنة صباحا من يومه الاثنين، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 516 حالة. وأضافت الوزارة، على بوابتها الرسمية الخاصة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب
مع تزايد عدد حالات الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب، يشتكي مجموعة من الأطباء، سواء الذين يواجهون وباء فيروس كورونا المستجد أو غيرهم، من نقص في المعدات الأساسية التي تقيهم خطر الإصابة بهذا الفيروس.
قالت وزارة الصحة بلاغ لها، أنه على إثر الفيديو الذي تم تداوله عبر شبكات التواصل الاجتماعي اليوم السبت 28 مارس 2020، من طرف إحدى المرتفقات والتي ولجت حوالي الساعة الثالثة صباحا وأربعة وعشرون دقيقة حسب تسجيلات كاميرا المراقبة بمستعجلات المستشفى بمدينة سطات، حيث تم التكفل بها
عاش الموسيقي والمغني المغربي سعيد التيشيتي في هنغاريا حوالي 22 عاما. وأصبح سفيرا للموسيقى المغربية في العاصمة بودابست. يحرص على المزج بين التراث الموسيقي الامازيغي والكناوي والحساني.
شهدت طقوس الدفن في المغرب تغيرات كبيرة في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد، كوفيد 19، إذ لم يعد يتم غسل الموتى الذين كانوا مصابين بالفيروس بالطريقة المعتادة، ويمنع أقاربهم من احتضانهم، وتقبيلهم للمرة الأخيرة، ليس هذا فحسب بل وصل الامر لعدم الصلاة عليهم في الجوامع، ولا إقامة
رغم التطور التكنولوجي الكبير، ونجاح خبراء الصحة في إيجاد أدوية ولقاحات لأمراض كانت مستعصية للغاية حتى وقت قريب، إلا أن فيروس كورونا الحالي ما يزال لغزا بالنسبة للخبراء، لاسيما وأنه في كل مرة، يكتشف العلماء جانباً جديداً من هذا الفيروس الذي قضى على حياة أكثر من 23 ألفا حول
على غرار معظم دول العالم، قررت الحكومة المغربية فرض الحجر الصحي على جميع المغاربة من أجل إبقاء فيروس كورونا المستجد تحت السيطرة. ويقضي أغلب المغاربة يومهم بين جدران البيت الأربعة، منهم من يحاول التأقلم مع الوضع، ومنهم من طغت عليه مشاعر القلق والتوتر والخوف والملل. يرى
" بلادنا تستدعي توحدنا كمغاربة" شعار اختاره مجموعة من الشباب ذوي الخبرات التقنية والطبية، لإطلاق مبادرة تحت اسم "الهندسة ضد كوفيد 19 المغرب". هدفهم واحد وهو مساعدة وطنهم في التصدي لجائحة فيروس كورونا، بطريقتهم الخاصة.
في ظل حالة الطوارئ الصحية، لا زال بعض المستخدمين والعمال، يغادرون منازلهم، لتوفير قوتهم اليومي وإعالة أسرهم، وهو ما يجعلهم معرضين أكثر لخطر الإصابة بفيروس كورونا.