بينما يتم نشر الإحصائيات المتعلقة بحوادث السير بشكل أسبوعي، كشف وزير النقل عن أرقام يومي الأحد والاثنين فقط من أجل الرد على الاتهامات الموجهة للحكومة بالتسبب في إزهاق أرواح عدد من المغاربة على الطرقات بعد قرارها منع التنقل من وإلى ثمانية مدن.
شهد المغرب اليوم الأربعاء 29 يوليوز 2020 تسجيل عدد قياسي من الإصابات بفيروس كورونا المستجد، ووصل عدد الحالت المؤكدة خلال 24 ساعة الماضية إلى 826 حالة وذلك للمرة الأولى منذ تسجيل أول إصابة بالمملكة يوم 2 ماس 2020.
تسببت الأزمة المرتبطة بفيروس كورونا، في شل حركة مجموعة من القطاعات، وخصوصا القطاع السياحي. ونتيجة لذلك وجد عدد كبير من المرشدين السياحيين أنفسهم في وضعية صعبة، خصوصا بعد إقصائهم من المساعدات المادية المقدمة من صندوق تدبير جائحة كورونا.
بناء على شكاية توصلت بها الهيأة العليا للاتصال السمعي البصري من جمعية "أوال حريات"، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري خلال جلسته المنعقدة بتاريخ 28 يوليوز 2020، وقف بث برنامج "مع المحلل" لمدة أسبوعين، مع تلاوة بلاغ إخباري بالقرار على إذاعة ميد راديو، ونشر القرار بالجريدة
كشفت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء أن معدلات حوادث السير الجسمانية، المسجلة على طول الشبكة الطرقية الوطنية خلال يومي 26 و27 يوليوز الجاري التي تم خلالها منع التنقل بين ثمانية مدن، لا تختلف كثيرا عن المعطيات التي تم تسجيلها خلال نفس الفترة من السنوات
في إطار تأليفها لكتاب حول حياة النساء المتسولات، تقمصت فتيحة السعيدي وهي نائبة سابقة في برلمان بروكسيل، دور متسولة في شوارع العاصمة البلجيكية. وكشفت السعيدي عن هذه التجربة في تدوينة لها على حسابها بفيسبوك وأرفقتها بصورة لها وهي تتقمص دور المتسولة وقالت "المرأة التي
أيدت محكمة الاستئناف بمدينة أكادير، يوم أمس الثلاثاء الحكم الابتدائي الصادر في حق محمد رضى الطاوجني، بحبسه شهرين بسجن أيت ملول، وأداء غرامة مالية قدرها 5000 درهم، بعد اتهامه بـ"ارتكاب مخالفات جمركية وتزوير لوحة عربة في ملكيته"، حسب ما أورده موقع "العمق". وأضاف المصدر نفسه، أن
بعد ارتفاع عدد الإصابات، قررت السلطات المحلية في مدينة طنجة، تعليق أنشطة الوحدات الصناعية في المدينة، إلى غاية 12 غشت المقبل. وأوضح موقع "طنجة 24" نقلا عن مصادر مقربة من دوائر القرار بولاية طنجة، أن الوالي محمد امهيدية، عقد اجتماعين خلال يومي الاثنين والثلاثاء، مع فعاليات
بدأت بوادر فوضى جديدة تظهر على مستوى برنامج الرحلات الاستثنائية. فبالإضافة إلى الشروط غير الواضحة التي تم فرضها منذ البداية على الراغبين في الحجز على متن هذه الرحلات، باتت إمكانية إلغائها موضع تساؤل.
تطرق "المركز الأورومتوسطي للهجرة والتنمية"، لموضوع المغاربة المقيمين بالخارج الذين تقطعت بهم السبل في المغرب ووجدوا أنفسهم في وضعية "كارثية وفوضوية"، وانتقد استبعادهم من المشاركة في العملية السياسية، رغم تسع سنوات من تأكيد الدستور المغربي على حقهم في ذلك.