تضاعف استهداف أماكن العبادة والمقابر، بين سنتي 2008 و 2010. إنها واحدة من بين الاستنتاجات الواردة في تقرير لدراسة قامت بها الجمعية الوطنية الفرنسية، نشر هذا الثلاثاء، فأعمال التدنيس التي تتعرض لها أماكن المسلمين واليهود تبدو قليلة، لكنها تمثل نسبا عالية بالنظر إلى مواقع
بعد أن عينه جلالة الملك رئيسا للحكومة ، بدأ عبد الإله بنكيران المفاوضات هذا الأربعاء، و بطبيعة الحال، سيكون حزب الاستقلال أول الأحزاب التي سيتقرب منها زعيم حزب العدالة والتنمية، و لن يكون في الفريق الحكومي المقبل أي وزارة سيادية معينة من القصر، حسب ما تقدمت
يعيش العجزة حياة صعبة،فالمصالح الاجتماعية تمنعهم من التمتع بسلام بمعاشهم. إذ يعيشون تحت مراقبة هذه المصالح التي تنفذ حملات مراقبة متكررة لمنازلهم. وتتواصل هذه الحملات، وفقا للمهاجرين المتقاعدين، رغم احتجاج العديد من الجمعيات. وسيبث في ملفي عجوزين مغربيين متهمين
كشف حزب الاتحاد من أجل الحركة الشعبية بعد ظهر أمس النقاب عن برنامجه في مؤتمره التاسع، و من بين المبادئ التوجيهية لسياسته اتخاذ تدابير مناهضة للهجرة، كالحد من الهجرة الشرعية بنسبة %10 و رفض منح حق التصويت والأهلية للأجانب.
توجد الشرطة الفرنسية في موقف محرج فقد وجهت اليوم منظمة العفو الدولية رسالة مفتوحة إلى ميشيل مرسييه وزير العدل الفرنسي احتجاجا على عنف الشرطة ضد "الأقليات"، وفي تقرير نشر اليوم، ذكرت المنظمة الدولية خمس حالات من المهاجرين الذين اعتقلوا لأسباب واهية وكانت نهايتهم درامية،
عين العاهل المغربي الملك محمد السادس زعيم حزب العدالة والتنمية الإسلامي رئيسا للحكومة المقبلة وفقا لمقتضيات الدستور الجديد التي تنص على اختيار رئيس الحكومة من الحزب الفائز بالانتخابات التشريعية.
بعد صعود الأحزاب الإسلامية إلى السلطة في العالم العربي، وحزب العدالة والتنمية في المغرب خلال اقتراع 25 نونبر، تبنت فرنسا خطابا جديدا عنوانه : الإسلاميون ليسوا أعداء بل حلفاء محتملين. و تسلط وسائل الإعلام الفرنسية الضوء على الطابع"المعتدل" لحزب العدالة والتنمية، و
من المتوقع أن تجد القاعة الكبرى للصلاة، التي افتتحت في ثكنة عسكرية قديمة، حلا للصلاة في الشارع بباربيس (المقاطعة 18 في باريس). إلا أن الصراعات القائمة بين الجمعيات الممثلة والمشاكل المالية والقانونية التي يصعب حلها، يعيد من جديد شبح الصلاة في الشوارع.
إذا كان انتصار حزب العدالة والتنمية هو القرار النهائي، فإن المعركة ستكون أكثر من ضارية مع المعارضة ، بدءا من أحزاب "تحالف الثمانية " ، وهو جزء من النخبة السياسية والاقتصادية، و أيضا حركة 20 فبراير التي تضم في صفوفها جماعة العدل والإحسان، هذه الأخيرة لا تنفي الحوار مع حزب
عين الملك محمد السادس عبد الإله بن كيران رئيساً للحكومة وكلفه بتشكيل الحكومة المقبلة وذلك خلال استقبال رسمي اليوم في مدينة ميدلت.