في اعلى حصيلة منذ ظهور وباء كورونا في المغرب، تم خلال 24 ساعة الماضية تسجيل 1283 حالة مؤكدة، فيما بلغ عدد الحالات الحرجة للمرة الاولى 108 حالة.
نظم تجار في مخيمات تندوف يوم أمس الثلاثاء 4 غشت، وقفة أمام مقر قيادة جبهة البوليساريو في مخيم الرابوني، للاحتجاج على قرار السلطات الجزائرية منع مغادرة المخيمات. وكان قرار إغلاق المخيمات قد صدر مع بداية الحراك الجزائري في شهر فبراير من سنة 2019، حيث أمرت السلطات الجزائرية
وصل عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد في صفوف الممرضين وتقنيي الصحة في المغرب إلى 118 حالة مؤكدة، فيما العشرات من الأطر الصحية في العزل الصحي تنتظر نتائج التحاليل المخبرية، حسب بلاغ لحركة الممرضين وتقنيي الصحة بالمغرب. وأوضح البلاغ أن 24 إصابة من الإصابات 118 تتواجد في كل من
صدر القانون رقم 10.20 المتعلق بعتاد وتجهيزات الدفاع والأمن والأسلحة والذخيرة في آخر عدد من الجريدة الرسمية، لتضع المملكة بذلك الإطار القانوني لتطوير صناعة عسكرية محلية.
تم مؤخرا إنشاء جمعية "زكرياء موسى" تكريماً لروح المتطوع الشاب الذي يحمل نفس الاسم، الذي توفي في بروكسل في 21 يونيو الماضي. بعدما ذاع صيته بين سكان بروكسل، بفضل الأعمال الخيرية التي قام بها، خلال بداية الحجر الصحي الذي فرض بسبب وباء فيروس كورونا المستجد. وفي مواصلة للمبادرات
أفادت وزارة الصحة أن المغرب لا زال يصنف في المرحلة الثانية لوباء فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وذلك حسب آخر تقرير لمنظمة الصحة العالمية. وقال منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، معاد لمرابط، في تصريح صحفي أسبوعي حول الحالة الوبائية مساء أمس
في القرن الثامن عشر، توفي شاعر صوفي تاركا وراءه كنزا من نصوص ومخطوطات بـ "تشلحيت" مكتوبة بحروف عربية. ليكون بذلك محمد أوزال من أهم رواد "الأدب الشلحي"، حيث ترجمت أعماله إلى عدة لغات.
لم تتقبل جبهة البوليساريو حديث الحكومة الإسبانية عن أنها لا تحمل أي مسؤولية دولية لإدارة الصحراء الغربية منذ سنة 1976، واتهمتها بمحاولة "التهرب من مسؤولياتها السياسية والقانونية" تجاه ما وصفته بـ"تصفية الإستعمار من الصحراء الغربية". كما اتهمت الجبهة الانفصالية اسبانيا
ذكرت وكالة الأنباء القطرية أن سفارة قطر في المغرب قامت بتسليم الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا في المغرب، دعما من مؤسسة قطر الخيرية، لمواجهة تداعيات أزمة وباء كورونا. وبحسب ذات المصدر فإن هذا الدعم يأتي في إطار سعي قطر الخيرية، بالتنسيق مع الجهات الرسمية، إلى دعم
طالبت منظمة العفو الدولية بـ"إسقاط أي تهم زائفة ضد الصحفي المستقل عمر راضي"، وقلت إن لديها "بواعث قلق بالغ من أن هذه التهم الجديدة ما هي إلا تهم ملفقة، وتهدف إلى مضايقة عمر راضي والتشهير بسمعته وإسكات صوته". وتابعت أن "مضايقته المستمرة إنما تؤكد التهديدات التي يواجهها