في ظل الأزمة الديبلوماسية بين المغرب والجزائر، فر ضابط في الجيش الجزائري إلى المغرب خلال اليومين الأخيرين، وطلب اللجوء السياسي من السلطات المغربية.
لم تؤثر الأزمة السياسية الأخيرة بين الجزائر والمغرب، بحسب جريدة الشروق الجزائرية على " مشاعر الحب والأخوة التي يبقى الجمهور الرياضي المغربي، يكنّها للمنتخب الوطني الجزائري، الذي كان وما يزال يحظى بشعبية كبيرة في المغرب".
بعد تأجيل كاتب الدولة في الخارجية الأمريكية جون كيري لزيارته إلى الجزائر والمغرب، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في مقال لها إنه لا أحد يعلم إن كان عبد العزيز بوتفليقة هو الحاكم الفعلي في الجزائر بعد قرابة عام من إصابته بالنوبة الإقفارية التي استدعت نقله للعلاج
لم تعد الأمور إلى نصابها بعد بين المغرب والجزائر بعد، فرغم عودة السفير المغربي إلى الجزائر بعد استدعائه للتشاور، إثر رسالة بوتفليقة التي وجهها لمؤتمر نظم في أبوجا النيجيرية لدعم جبهة البوليساريو، فقد خرج المئات من الجزائرين في مدينة وهران للاحتجاج أمام قنصلية المغرب
بعد رفضها فتح الحدود البرية مع المغرب، أعلن يوم أمس رئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك سلال، عن استمرار إغلاق الحدود مع كل من مالي والنيجر وموريتانيا وليبيا. وقال سلال خلال لقاء ببعض ممثلي المجتمع المدني في ولاية تمنراست التي تقع جنوب الجزائر، إن فتج الحدود يتطلب بعض الوقت.
ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء أن طائرة تابعة للخطوط الجوية السعودية، تقل نحو 430 حاجا مغربيا، تمكنت من الهبوط بشكل اضطراري فوق أرضية مطار الهواري بومدين بالجزائر العاصمة بعد تعرضها لـ"مشكل تقني" لدى دخولها المجال الجوي الجزائري. وصرح مصدر بالمطار أن "الطائرة أقلعت في
أعلن عمار سعداني الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم بالجزائر بشكل رسمي، اليوم السبت، عزم حزبه ترشيح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة للانتخابات الرئاسية الجزائرية لولاية رابعة.
تحدثت جريدة الخبر الجزائرية الأسبوع المنصرم في مقال لها عن فضائح فناني الراي الجزائريين، التي جعلتهم يفشلون في الحفاظ على العرش العالمي الذي وصلوا إليه سنوات التسعينيات، عندما صنعت فرقة "1 2 3 سولاي" التي ضمّت الشاب خالد وفوضيل ورشيد طه، واحدة من "الملحمات" الغنائية
شككت بعض وسائل الإعلام الجزائرية في حادث مقتل مغني الراي الجزائري، الشاب عقيل، حيث ذكرت جريدة الشروق الجزائرية أن الحادث بات يشكل الهاجس الأكبر لعائلته وبالأخص شقيقته الكبرى، مضيفة أن أولى المعاينات أثبتت أن سيارة الضحية لم تنقلب ولم تسقط داخل واد، كما أكدت الرواية
قال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة في مقابلة مع الإذاعة الجزائرية يوم أمس الثلاثاء الثلاثاء إن علاقات بلاده مع المغرب ليست عادية، محملا الرباط مسؤولية ذلك.